الجليس التربوي

مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات الجليس التربوي
لكي تكون لك الصلاحيات في المساهمة و تحميل المواضيع والردود عليها
يشرفنا أن ندعوك لتسجيل نفسك كعضو مميز في المنتدى
نحن ننتظر أولى مساهماتك بعد التسجيل ـ

الجليس التربوي

مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات الجليس التربوي
لكي تكون لك الصلاحيات في المساهمة و تحميل المواضيع والردود عليها
يشرفنا أن ندعوك لتسجيل نفسك كعضو مميز في المنتدى
نحن ننتظر أولى مساهماتك بعد التسجيل ـ

الجليس التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولأهلا وسهلا
الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Flower2 وصلى الله على نبينا الأكرم ، وعلى آله وصحبه وسلم التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Flower2مرحبا بكم زوارنا الأفاضل في منتدى الجليس التربوي التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Flower2 منتدى التربية والتعليم والفكر و الثقافة التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Flower2 المساهمات في المنتدى لا تعبر إلا عن أراء أصحابهاالتفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Flower2 لأعضائنا الافاضل واجب الإبلاغ عن المساهمات المخالفة والروابط التي انتهت صلاحيتها التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Flower2تعتذر الإدارة عن أي إشهار غير لائق لأنها لا تملك حقوق حجبها أو حذفهاالتفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Flower2 شرحٌ بالفيديو لطريقة التسجيل في منتدى الجليس التربوي
تمنياتنا لجميع طلبتنا الأعزاء بالنجاح في مشوارهم الدراسي . هذا المنتدى للبحث عما يفيد طلبتنا في حياتهم الدراسية فاغتنموا كل يعينكم على النجاح . نلتمس من أساتذتنا الأفاضل المشاركة بملفات ومحتويات تعين طلبتهم في دروسهم .

 

 التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بوشويحةب
الإدارة
الإدارة
بوشويحةب


عدد المساهمات عدد المساهمات : 1722
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 08/10/2010
العمر العمر : 46
الموقع الموقع : بشار

التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Empty
مُساهمةموضوع: التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف   التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف I_icon10الثلاثاء 19 أكتوبر 2010 - 22:43

إن المفتاح الأول للنجاح في العمل والدراسة والحياة بصفة عامة هو وجود هدف :فوجود هدف في حياتك يجعلك ذا دافعية عالية ونشاط وهمة. وبالتالي يساعدك على التركيز فيما تقوم به ويقودك إلى تنظيم وقتك حسب هذه الأهداف .وعلى الرغم من إدراك للناس لأهمية وجود أهداف في حياتهم لضمان النجاح فإن قلة منهم هم الذين يفعلون ذلك ، ففي تقرير نشر في الولايات المتحدة كان 3% فقط من الناس الذين جرت مقابلتهم قد حددوا أهدافهم على الورق.
إن نجاحك في وضع أهدافك وصياغتها هو إفشال لأي فشل يطرأ على حياتك .
فالهدف يعرف بأنه :
الغاية التي ينشدها الإنسان ، ويسعى إلى تحقيقه متخذا في سبيل ذلك كافة الوسائل الممكنة في ضوء إمكانياته وقدراته . وأهم هذه الوسائل التي يجب على الفرد أن يستخدمها في تحقيق ما يربو إليه ، هو التفكير ، الذي يرسم للفرد الطريق الصحيح لتحويل الهدف من مجرد أمنية إلى أفعال واقعية ملموسة تعود بالخير على الفرد وعلى من حوله .

فمن الأمور البديهية والمتعارف عليها أن لكل عمل بداية..! وفي كثير من الأحيان تكون له نهاية.. إما بتحقيق الهدف المنشود من وراء هذا العمل - أي النجاح - أو بعدم الوصول إلى الهدف المنشود ومن ثم الإخفاق..!
وكما أن لكل عمل بداية فإن التفكير الصحيح هو بداية العمل الناجح..! فكل منّا يريد أن يرى نفسه وقد حقق ما يحلم به..! أن يرى نفسه في المكانة المرموقة التي يتمناها..! ولكنْ قليل منّا من يسعى بحق لتحقيق حلمه، والمكانة التي يريدها لنفسه..! فالأحلام والتمني لا يحققـان واقعاً بذاتيهما..! وإنما ترجمة الأحلام والأماني إلى خطة علمية وعملية مدروسة، ومحددة الغايات والأهداف والوسائل، هي السبيل إلى تحقيق الأحلام والأماني.. وهذا لن يكون إلا بالتفكير الايجابي ؛ لأن أي إحساس بالإحباط أو بالاكتئاب أو بعدم القدرة على مواصلة أي عمل أو دراسة بحماس ، سوف يؤدى إلى نتائج كثيرة مضرة منها :

1- توتر في بادئ الأمر
2- ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم
3- استحضاره ليلا ومن ثم إشغال العقل اللاواعي إلى الصباح ((بالرغم من أن الإنسان نائم
ولكن عقله لا ينام بل مشغول بالموقف الماضي ))
4- ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الاجتماعي ..
5- ثم إلى الإحباط والانهيار والاكتئاب والإخفاق في تحقيق الهدف...
6- وأخيراً الوصول إلى الأمراض النفسية

وهذا يشير إلى أهمية التفكير الايجابي في تحقيق ما يهدف إليه كل فرد ، فقد أشار الدكتور طارق سويدان إلى أن الطريق إلى النجاح يبدأ بالتفكير ، وأهم ما يعجبني في شأن التفكير ، هو أن التفكير العميق والإيجابي يولد فينا الطموح الدائم، ومن ثم العمل المستمر لتحقيق أهدافنا
فهذه الأهداف بالقمة .. وللوصول إليها .. لابد من اجتياز درجات سُلم الصعود .. خطوات متعلقة بالنفس ، يدعمها الإرادة ، والرغبة والطموح .. ثم خطوات عملية جادة تتمثل بالأهداف الصغيرة التي من خلالها .. يُمكن تحقيق الهدف النهائي ..وهذا كله أساسه التفكير الايجابي .

ومن الطرائف الجميلة التي توضح أهمية التفكير ما حدث به إسحاق نيوتن
إحدى السيدات التي كانت تجلس بجواره ذات يوم في مأدبة عشاء أقيمت تكريما له , وفجأة سألته السيدة : قل لي يا مستر نيوتن , كيف استطعت أن تصل إلى اكتشافك هذا؟
وقال العالم الكبير في هدوء ، المسالة في غاية البساطة ..لقد كنت اقضي جانبا من وقتي كل يوم أفكر في هذه الظاهرة الغريبة التي تدفع الأشياء إلى السقوط على الأرض .. إن التفكير وحدة يا سيدتي هو الذي هداني في النهاية إلى هذا الاكتشاف . وقالت السيدة : ( ولكنني اقضي ساعات طويلة من يومي أفكر وأفكر وبالرغم من ذلك لم استطع أن اكتشف شيئاً.
وقال نيوتن يسألها : وفيم كنت تفكرين يا سيدتي.
قالت : في زوجي الذي هجرني , و انفصل عني بالطلاق
قال نيوتن : وهل كنت تفكرين في زوجك بعد الطلاق أم قبله؟
قالت السيدة : بعد طلاقنا طبعاً.
وهنا نظر إليها العالم الكبير وقال : ( لو أن تفكيرك في زوجك يا سيدتي كان قبل الطلاق ,لاستطعت أن تكتشفي أنت قانوناً للجاذبية من نوع آخر).

لقد هدى التفكير نيوتن إلى الجاذبية وصار عالماً مشهوراً وحقق ما يربو إليه ، لماذا لا يفكر كل منا في أهدافه ويمعن فيها التفكير ويجعل جزءا من يومه يفكر فيها وفى النتائج المترتبة والوسائل التي يمكن استخدامها في تحقيقها ، فحتما سوف يكون نهاية هذا الطريق أهدافنا التي نريدها.
ويمكن أن نوجز أهم إيجابيات التفكير العميق والمتميز في عدة نقاط:

1- يحقق التفكير العميق الإيجابي والمتميز بلا شك تغييراً كبيراً في واقعنا، ويقودنا إلى الواقع الذي نتمناه لأنفسنا
2- يساعدنا التفكير العميق والمتبصر على التميز والإبداع، بعد تمكيننا من اكتشاف قدراتنا
ومواهبنا، ومساعدتنا على استخدام هذه القدرات وتلك المواهب الاستخدام الأفضل إن لم يكن
الأمثل.
3- يحقق التفكير العميق والمتميز التوازن المرغوب بين جميع شؤون حياتنا، والتي تتسم
بالاختلاف والتداخل.
4- يوضح ويجلي لنا - التفكير العميق والمتميز - الرؤيا بين المتاح وغير المتاح من الإمكانيات المادية الملموسة، وبين الممكن فعله والمستحيل فعله.
5- يقودنا التفكير العميق والمتأني إلى بناء إستراتيجية واضحة المعالم لمستقبلنا؛ إذ يمكننا من
تحديد الرؤية، والغاية، والأهداف، والوسائل... الخ.
6- يولد التفكير العميق والإيجابي فينا الطموح الدائم، ومن ثم العمل المستمر لتحقيق أهدافنا
ولكن السؤال الآن كيف نجعل تفكيرنا إيجابياً ؟
يجب القضاء على مجرد التفكير السلبي وإبداله بالتفكير الايجابي ، وهذا يمكن أن يتحقق باستخدام إحدى الطريقتين التاليتين :
الطريقة الأولى : هو التفكير بالأهداف المستقبلية الجميلة كالتالي :
1- كتابة الأهداف الرائعة التي تود تحقيقها (اهمم هدف في حياتك )
2- كتابة الأدوات التي تساعد على تحقيق الهدف الرئيس وتقدير الحسابات المالية ..
3- التخيل بأن الهدف قد تحقق بكل ألوانه وأحجامه ...مصاحبة للمشاعر الرائعة وكأنها
تحققت بالفعل ..تنفس بطريقة عميقة جداً مع إملاء الرئتين بالأوكسجين....
4- ومن ثم سيكون رائع بأن تخلد للنوم وآخر تفكير لك هو النجاح في تحقيق هدفك ستصحو
مرتاح ومتحمس ونشيط بقوة الله ... لذا التوكل والاستعانة بالله من أهم الأسباب في تغير
النفسيات إلى الأفضل ...
الطريقة الثانية :.وهى طريقة تذكر المواقف الرائعة في حياتنا وكانت لها تأثير قوى على نفسيتنا :

1- الاسترخاء في مكان هادئ ومريح ..
2- استحضار موقف كان رائع من المواقف الماضية (النجاح في مرحلة من المراحل
الدراسية , النجاح في إقامة مشروع كان نجاحه خيالي بالنسبة لك , النجاح في تحقيق هدف
كبير , النجاح في مساعدة أي إنسان , النجاح في تحقيق هدف لإنقاذك من مأزق أو حل
لمشكلة كانت كبيرة ... وهكذا (باختصار الشعور بانتصار ساحق )
3- التركيز على الموقف الايجابي وتكبير الصورة بالتخيل أو تقوية الأصوات المصاحبة لها
(إذا كان الموقف يذكرك بأصوات التشجيع والمدح والتصفيق وغيرها ...)
4- إذا كان آخر تفكير لك قبل النوم هو ... استحضار الموقف الرائع ، ستصبح بقوة الله بنفس المشاعر الرائعة .. في الصباح ...
5- ستتغير المشاعر السلبية الماضية إلى ايجابية وسيتغير السلوك إلى الأفضل وبشكل رائع إن شاء الله...
كيف تحدد أهدافك ؟
حدد أهدافك واجعل مدى الأهداف مختلفاً :

1- أهداف قصيرة مدتها أيام أو أسابيع مثل : ماذا ستفعل غداً ؟ الانتهاء من قراءة كتاب .. الخ وعليك أن تتذكر أن الأهداف اليومية هي خطوتك الأولى للوصول إلى الأهداف البعيدة المدى ، وأن تسلسل وترتيب الأهداف ضروري حتى تستطيع أن تعد نفسك لباقي الأهداف، فتحقيق الأهداف اليومية هو بمثابة المكافأة لك وبالتالي يساعد على تحقيق أهداف أخر فالنجاح يقود إلى نجاح والإنجاز الصغير يقود إلى الإنجاز الكبير"
2- أهداف متوسطة المدى ( مدتها شهور ) مثل إتقان اللغة الإنكليزية أو الكمبيوتر أو توفير
مبلغ لشراء شيء من نواقص البيت
3- أهداف طويلة المدى ومدتها سنوات: مثل الحصول على البكالوريوس أو الحصول على ترقية وظيفية"

التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف 12875245151

اقتباس
****************************************************
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://djalisse.1fr1.net
رضا الياس
طاقم الاشراف
طاقم الاشراف
رضا الياس


عدد المساهمات عدد المساهمات : 168
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 12/11/2010
العمر العمر : 31

التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف   التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف I_icon10الجمعة 12 نوفمبر 2010 - 16:35

التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف 28895
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التفكير وعلاقته بتحقيق الأهداف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأهداف التــعليمـية
» أسس التفكير وأدواته
» أثر الخرائط المفاهيمية في تنمية مهارات التفكير الإبداعي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجليس التربوي :: ۩۞۩ مجالس علوم الانسان ۩۞۩ :: الارشاد النفسي وتطوير الذات-
انتقل الى: